هٌدار | فكرة الريشة على القبعة تعود لأميرة يمنية شديدة الجمال.. فمن هي؟

تكذبوا الكذبة وتصدقوها

برنامج ممتاز وفيه معلومات قيمة نسمع بها ولكن لا نعرف حقيقتها

جميل استمري

كل حلقه وهيا افضل من الاولى
هدار جميل ك جمالك

العنود فتاة مبدعه اخرجت كم هائل من المعلومات القيمة وخصوصا عن تاريخ اليمن القديم والمعاصر، إلى جانت اسلوبها الشيق وحسن اللباقة واتمنى منها جمع كل المعلومات في كتاب باسم هدار العنود ، ولها كل الشكر والتقدير والله يعطيها العافية.

انا من العود ومن جبل العود خصيصا المكان الذي اخرجو منه التمثال فعلا عندنا هذا المثل فعلا بس اول مره اعرف وش حكايته

الان فهمنا الريشة

رحم الله الشهيد . عبود الشرعيي الذي كانت تربطني به علاقة اخوية و شخصية كان يمر على منزلنا بحارة حسين وكانت والدتي رحمها الله تقدم لنا الاكل وكان دوما يأتي دارنا بين الحين والآخر ، وكنت اقول لامي ا ذا دق الباب ابو افتحي له لكي يتخبا من الإنجليز ولم تكن امي رحمها الله تفهم الموضوع حتى شرحت لها أن عبود الشرعيي فدائي ضد المحتل حتى اقتنعت امي با لموضوع واخيرا .امي صارت لا تمانع أن يدخل المنزل وكانت تترك باب المنزل مفتوحا ليدخل دون أن يقرع الباب حتى لا يحس المتعاونين مع الإنجليز ويبلغوا عن مكان اختباءه .وقد علمت أمي رحمها الله باستشهاده وحزنت حزنا شديدا عليه . رحم الله الشهيد واسكنه فسيح جناته

أحيي فيك ثقافتك ومحتواك الاكثر من رائع

ما شاء الله قصص شيقة وتاريخ كبير لليمن والله

الاميرة نادين ذي صدقن شمس هي حميرية من العود من عندنا هههههه

والله انتي الاميـره الجميله

اسلوب رائع وجميل

تستحقي مليون لايك

نفتخر بالبنات المثقفات من أمثالك بارك تلله فيك يا أخت

يقال بأن نادين هي نفسها بلقيس

حلواا

وانتي تستاهلي الف ريشة

رائعه جدا