لماذا وكيف اعدم وزير الصحة رياض ابراهيم حسين ؟!،،الجزء الثالث،، تلك الايام مع د.حميد عبدالله

ابوت او Abbot شركة امريكية و ليست بريطانية. فقط للتصحيح.

المرحوم الشهيد الدكتور رياض يستاهل حلقات اكثرالف رحمه على روحه الطاهره سوف يذكره الناس بالخير والله انتقم من قاتله والى جهنم وبئس المصير هو واولاده شكرا

الشَّاعِر الجواهري يُخَاطَب صَدّام ؛

لولاك-ياابن الخيس- مَا حَلَّ الْخَرَاب بِأَرْضِنَا

لولاك مَا ذبحواالولود مِن الْوَرِيد بروضنا

لولاك مَا عَبَثٌ الطُّغَاة بِأَرْضِنَا وبعرضنا

سَل مضجعيك – يَا ابْنَ الزِّنَا – أَأَنْت الْعِرَاقِيّ أَم أَنَا .

زين دكتور جعفر شمدريه بالمشادة التي حدثت بين الوزير والرئيس .. حيث تم قتل الوزير مباشرتا بعدها‼️
هل كان السيد جعفر في غرفة الرئيس حينها ونحن لا نعلم ‼️

كثره الفتنه والتلفيق ياخي مشكله انك تعتمد على قرايب الضحيه او أصدقاء له طيب معرف انهم بي قولو لك كذ

سنة ١٩٧٩ او ١٩٨٠ على ما اذكر كنت في صف الأول رياض الأطفال وبعدين صف تمهيدي ثم كذلك كان الحال حتى صف اول ابتدائي في ذلك الوقت كان ألاطباء والممرضين العراقيين ومن خلال وزارة التربية والتعليم و وزراة الصحة يقومون بدوريات على كل مدارس العراق للكشف بشكل دوري على تلاميذ المدارس وكنا في ذلك الوقت أيضا وبشكل دوري نأخذ جميع التطعيمات واللقاحات للأمراض والفيروسات المعدية مثل الحصبة والجدري والتيفويد الخ الخ كنا ناخذها في المدارس من خلال الأطباء المبعوثين من وزراة الصحة، و كنا أيضا نحصل على وجبتين مدرسية خلال اليوم الدراسي الأولى وجبة الفطور والثانية وجبة الغداء، وكان عندنا في العراق مايسمى ب العيادات الشعبية وهي المستشفى أو العيادة اللي مسموح لك مراجعتها حسب مكان اقامتك وكان كشف الدكتور والعلاج والمراجعة كله ببلاش بدون أن تدفع مليم واحد بما في ذلك دكتور الأسنان. يعني بأختصار كان العراق في السبعينات و اوائل الثمانينات يطبق نفس النظام الأوروبي الموجود حاليا في دول أوروبا، نعم بدون كذب او تجميل او مبالغة كان هذا العراق وكان التعليم في العراق بدون اي مبالغة أرقى تعليم في منطقة الشرق الأوسط بإستثناء يمكن مصر،
نعم العراق كان متجها بقوة نحو الحداثة والتطور ولذلك كان واجب على كل الدول المعادية لأي تقدم في منطقة الشرق الأوسط ان توقف هذا التطور والتقدم ونصبوا للعراق فخ إيران ومن ذلك اليوم ما قامت للعراق قومة، يمهل ولا يهمل

حياكم الله
طبتم ايها الاخ د. حميد المحترم و طابت اوقاتكم .
لو سمحتم الاطلاع على المعلومة التالية :
في منتصف السبعينات حدث في كلية الطب جامعة بغداد و في الامتحانات
النهاءية غدر عضو هيءة التدريس
(( د. ضياء الموسوي رحمه الله مدرس مادة الطب العدلي بالكلية
و كان الجو حاراً ومتلهفاً لا خذ ما او اي من العصاءر فجاءت طالبة حاملة قنينة ببسي و فيها السينايد توفاه الله والقي القبض دعلى هذ و اعطته للدكتور ضياء فارتشفه و بعد وقت قصير توفاه الله . د. ضياء من دورة ١٩٥٩//١٩٦٠ كلية طب بغداد و خدمته المدنية قصيرة !!!
زوجته قابلت صداماً راجية طالبة تخصيص سكن فرفض طلبها وجهل لوجه قاءلاً له نحن عدمنا الطالبة و هذا ما تريدنه (( لا يعرف الحق العام )) و صرفها بدون ان تغرور دموعه !
توفي د. يوسف النعمان رحمه الله
ليس غدراً بل لمرضه و ذهابه لاميركا للمعالجة المهم هلال الخرب العراقية الايرانية ذهبت زوجة النعمان و قابلت صداماً و خصص له قصرا من الدولة !!!! علماً ان المعني عنده تقاعد اً !!!!!
تحياتي لكم د. حميد المحترم

حياكم الله
طبتم و طابت اوقاتكم
با ر ك الله فيكم على تتبعكم موضوع "" غدر الاءخ د. رياض ابراهيم حسين رحمه الله ""
في ادنا ه جزءيات خاصة بالموضوع
حبذا تسمح لي مع شكري لكم د. حميد المحترم !!!!
ذكرت في متن الحلقة ان د. رياض
رحمه الله و قد سكن في العرصات
نعم و قد سكن العرصات على ما اعتقد عرصات الهندية // في احد ايام نهاية السبعينات او بداية الثمانينات قام صدام ب زيارة اوكار الحزب احتفاءاً و قد زار المسكن الذي يقطنه (( حين الزيارة )) الاخ د. رياض رحمه الله و جلساد يدردشون في غرفة الضيافة (( و انني شاهدت بث الفيديوا خلال القناة العراقية بعد الثامنة ليلاً . هذه الزيارة (( اضفت
حقداً و تصعيداً على الوزير د. رياض رحمه الله )) لانه (( صداماً)) يعتبر هذه الاوكار ملكه و ايام زمان عندهم
سيارة ماشية نفسها ملاك الحزب يتحول بها من وكر ولوكر اخر تنزهاًً ))

كذابين والله وهاي الحلقة تكشف حقدكم … شجاع الى بعد الاحتلال وهو حي ههههههه

تستحق كل الشكر وبالغ التقدير والاحترام دكتورنا الفاضل

السلام عليكم د حميد اتمنى منك البحث في موضوع تهجير الاقلية الشبكية من سهل نينوى الى مناطق حرير وجمجمال وهدم منازلهم ومصادرة ممتلكاتهم في سنة ١٩٨٨ بسبب الاحصاء وحقل القومية