Uncategorized

Ziad Saleh – Jamal El Rouh video Clip 2017 // جمال الروح – زياد صالح



https://www.facebook.com/Ziad.Saleh.Jo Ziad Saleh – Jamal El Rouh video Clip 2017 // #جمال_الروح – #زياد_صالح.

source

مقالات ذات صلة

‫31 تعليقات

  1. بقلي
    الك بجماال الروح وغيرو ما يهمك
    بقلي جمال الروح وغيرو ما يهمك ولما شافها عينو عنها ما حرك
    جمال الروح ما بيكفي انا حب الكامل الوصفي قلوها من قول السطحي عندي لا لا ما تفرق
    عصب زلمتنا وقلي
    يا صاحبي الله يهديك وعقلك تكبر
    خليك عبنت الدين وما يهمك المظهر
    قلتلو
    بالدين لا تزهقونا بنت الشيخ ولا ابونا بحب البنت من عيونا بحب الضحكه الي بتبرق
    قلتلو
    جمال الروح ما بيكفي انا حب الكامل الوصفي قلوها من قول السطحي عندي لا لا ما تفرق
    حلو لهون؟
    ولع النقاش بيني وبين زلمتنا
    وقلي
    خلي حرمه البيت تنقيها امك
    وخدلك بنت ال16 وربيها عيدك
    قلتلو
    انا مرتي انا نقيها ولا اي شي ينقص فيها توفي الي واوفي الها
    شخصيتك عندي ما بتكفي انا حب الكامل الوصفي قلوها من قول السطحي عندي لا لا ما تفرق
    محلا البنت الصح محلا العيون الصح
    شخصيتك عندي ما تكفي انا حب الكامل الوصفي قلوها من قول السطحي عندي لا لا ما تفرق

  2. هل تعلم أن الروايات الكثيرة دلت على حرمة الغناء، وحرمة تعليمه وتعلّمه وحرمة التكسب به واستماعه، وأنه ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الخضرة، وأنه يورث الفقر والقساوة، وينزع الحياء، وأنه يرفع البركة، وينزل البلاء كما نزل البلاء على المغنين من بني إسرائيل، وأنه مما وعد الله عليه النار وبئس المصير، وأنه غش النفاق، وأن الغناء مجلس لا ينظر الله إلى أهله، وأن استماع الغناء نفاق وتعلمه كفر.

    وأن صاحب الغناء يحشر من قبره أعمى وأخرس وأبكم، وأن من ضرب في بيته شيئا من الملاهي أربعين يوما فقد باء بغضب من الله، فإن مات في أربعين مات فاجرا فاسقا مأواه النار وبئس المصير، وأن من أصغى إلى ناطق يؤدي عن الشيطان فقد عبد الشيطان، وأن الغناء أخبث ما خلق الله وشر ما خلق الله، وأنه يورث الفقر والنفاق، وأن من استمع إلى الغناء يذاب في إذنه الإفك.

    وغير ذلك من المضامين المدهشة التي اشتملت عليها الأخبار المتواترة والروايات الواردة في حرمة الغناء…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى