Uncategorized

ربا الجمال اجمل ماغنت



ربا-الجمال.

source

مقالات ذات صلة

‫23 تعليقات

  1. الله يعفو عنكم يا أهل الشام كانت عندكم هذه الدرة الثمينة والجوهرة المكنونة والتي لا تقل بحال في موهبتها عن كوكب الشرق رحمها الله ولكن ماذا فعلتم لها؟! ولماذا ظهرت شمس مصر على العالم …وتوارت شمس الشام؟!!

  2. طبعا من أرقى وأعذب أصوات ربا جمال ولكن تم ظلمها من نقابة الفنانين في سوريه لاانها لمن تكن خرجت معهد فني حتى في وفاتها ظلمها الإعلام السوري الف رحمه عليكي

  3. ام كثوم : الأمل 1946 كلمات : بيرم التونسي ألحان : زكريا أحمد مقام : راست

    الأمل لولاه علي كنت في حبك ضحية

    بالأمل أسهر ليالي في الخيال وابني علالي

    وأجعلك فيها نديمي وأملكك ليلي ويومي

    ولو أطول اللي باقول يبقى المنى

    انا لو أطول اللي باقوله يبقى المنى

    ولو يكون وهم وظنون

    برضك أنا عندي أمل

    *

    من زمان طال انتظاري واحتمل ولا أنت داري

    نار بعادك واصطباري كل ده علشان عينيك

    ياما حطيت في الجوانح كل قول قاسي وجارح

    اسمعه واصفح واسامح والحنان يزداد إليك

    وانا لو يدوب قلبي ما اتوب عن الهوى

    ولو قاسيت ..مهما قاسيت

    برضك أنا عندي أمل

    *

    يا شبيه البدر وحده في ارتفاع برجه وسعده

    يشبهك هو ف جمالك وانت في نوره وبعده

    ما التقيتش إليك وسيلة غير سكوتي وانتظارك

    واعمل إيه ما بيدي حيلة في انكساري واقتدارك

    وأنا لو اروح …عمري أنوح

    دا محتمل

    ولا أعيش من غير أمل

    لكن أنا عندي أمل

  4. للأغنية علاماتها، وللصوت مزاميره وأساطينه، وللنكهة واللكنة أهلها الذين رضعوها صغاراً، فانتقلت إليهم بالغذاء الأول من صدر الأم ورحم الأرض، وهذا ما يفسر بقاء اللهجة المحلية أسيرة أبنائها، وما من أحد قدر على مجاراة اللهجة أو اللغة مهما كانت براعته، ومن الجملة الأولى أو الجمل يتوضح للسامع أن هذا الشخص ليس ابناً للهجة أو اللغة.. وثمة فروق بين اللغة الوظيفية اليومية، واللغة الفنية والطربية.. من هنا نجد أن الفنان العربي إن ترعرع في الخارج صار بعيداً عن ليونة اللهجة واللغة، فما بالنا إن كانت اللغة جامحة وتطريبية وداخلة في عمق الروح والوجدان؟!

  5. سيدة بصوت قوي، وتحكم في التقنيات، واتزان وشجاعة وتحكم وحضور
    استحقت افضل الجوقات، مؤسف انها كانت تغني في الفنادق، لجمهور متلكئ ، تبا للمال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى