الصحة المدرسية – اعداد: سليم السياني

كلامك واقع والله يحفضك ويخليك

يا اخي العالم كلهم ارتشوا
ما عدا انت
شكرن جزيلن

شكلك رجعي

يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ
إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ مَا لَا تَعْلَـمُونَ
من سورة البقرة- آية (169)
من سورة البقرة- آية (168)
هذه الايه نداء من الخالق عز وجل للناس كافة بأمر أولي هو أساس العداء بين عدو الناس ابليس وبني آدم وهو العهد الذي إن التزمنا به حافظنا على الفطرة وتحصنا من العدو وخطواته وأعوانه
الموروث الذي حرف هذا المفهوم في الآيات البينات بوجوب الالتزام بالأمر الرباني إلى جعله أمر إباحة لا قيمة له أن عمل به أو ترك (فقهيا؟!!!)
فإن تدبرنا الآيات السابقة لهذا الأمر باكل الحلال الطيب وتجنب الوقوع في خطوات الشيطان الذي مكره وشغله الشاغل تزيين العمل بحرف الناس عن أمر الخالق وان ينسيهم قيمة هذا الأمر كما انسى أبينا آدم العهد وكان العهد مرتبطا بالاكل
لنتدبر الآيات في سورة البقرة من ١٥٩ إلى ١٧٦ ايات بينات للناس كافة ولا تحتاج إلى ما يحرفها عن وضوحها بتفاسير موروثة مخالفة لبيان الآيات
وجعلها خفية ( وهذا هو الكتم لمعنى الآيات البينات الذي حذر الله منه واستحق فاعله اللعنة )

ايش اقل انت دكتور
او برفسور
او ايش
ياسيد المعلمين كلهم

يادكتور سليم كيف اذا قد فعل واحد لأبنة تلقيح الذي بعد الولادة هل يكمل التلقيح او يوقف … يعني كيف اذا وقف التلقيح مابش ضر علا الولد
(نرجو الرد)
كان اشتي افعل هاذا التعليقه على التليجرام بس ما دريت منين اعلق في قناتك في التليجرام

صح الله لسانك استاذي

استمر لا توقف كتب الله اجرك

انا اشكرك علا المعلومااااات هذه ليت وناااس تعقل

استمر يا استاذ سليم

أحسن الله اليكم وبااارك فيكم…
نريد المزيد من المحاظرات التوعوية.

رائع يا استاذ سليم
حفظك الله ورعاك

استفدنا كثيرا منكم كتب الله اجركم وتقبل منكم

معلومات ضخمة جدا ومهمه للغايه ولو تبث بشكل اكثر بالقنوات التلفزيونيه يكون ضخم

بارك الله فيك يا اخي سليم السياني ربنا يحفضك

الله يكتب اجركم استاذ سليم على جهودكم المبذولة لإخراج مثل هذه المحاضرات التوعوية ذات الأهمية البالغة والتي تكشف اساليب اعداء الامة الصهاينه والامريكان المتعددة في حربهم ضد البشرية بشكل عام وضد المسلمين بشكل خاص